أخباراهم الاخبار
اسبانيا تعلن اكتشافها لأربعمئة قبر لمسلمين عاشوا في الأندلس بين القرن الثامن والحادي عشر ميلادي
سبب استقبال القبلة بالضبط في الدفن، وكلها كانت على الجانب الايمن،. و هناك مختلف الاعمار، رجال و نساء و اطفال
و يضيف:
هو مجتمع مسلم متكامل و المؤشرات الاولية تقول ان هذا الاكتشاف سيعيد كتابة تاريخ وجود المسلمين في أسبانيا.
تحللت الجثث لكن كل الجثث متماسكة و بدأ في تحليل الحمض النووي DNA لكل جثة
و مقارنتها مع بنك معلومات للجثث السابقة
وأحد المؤرخين الاسبان المشهورين يؤكد ان الإسلام وصل الأندلس في عهد جد متقدم، قبل ان يولد طارق بن زياد، و العربية انتشرت قبل الاسلام، و العمامة العربية كانت الزي المفضل للشباب الإيبيري
و الاهالي الاسبان الآروسيين اسلموا و بنوا مساجدهم قبل وصول اي عربي للجزيرة الايبيرية.
لأنّ تاريخ الدفن قبل وصول طارق و طريف بسنين طويلة.
و هذا يؤكد ان الإسلام وصل اسبانيا قبل موسى بن نصير و مولاه طارق بن زياد بعشرات السنين…
و الاهالي الإسبان كانوا على دين المسيحية الموحّد الدين الآروسي الذي ينتظر نبي آخر الزمان، فلما سمعوا ببعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم اسلموا وهذا قبل وصول اي جيش هناك، و تحليلات ال ADN سابقة لعظام اخرى أكتشفت في كامل أسبانيا اثبتت انها اقدم من تاريخ وصول طارق و انهم ليسوا عربا اطلاقا بل هم السكان الأصليين، اهتدوا بإختيارهم بعدما وصلهم الاسلام من تجار مسلمين و من تجار اسلموا حين زاروا بلاد المسلمين.
و هناك تيار أكاديمي قوي من النخبة
يعتقد جازما ان الإسلام وصل قبل اي فتح عسكري
و الفتح العسكري اسطورة مضحكة كما يقولون، صنعتها الكنيسة لتشوه الاسلام و تقول انه وصل بالسيف و هذا ايضا كلام بعض المؤرخين العرب .
طريف بن مالك المستكشف
الذي وصل الاندلس سنة 91هجري قبل طارق بن زياد
و سميت مدينة Tarifa بإسمه
هنا حطّ الرّحال الرجل الصالح طريف بن مالك في رحلته الاستكشافية سنة 91 هـ، التي سبقت فتح الأندلس، وسميّت المدينة ب طريفة نسبة إليه رحمه الله، وما زالت تحمل نفس الإسم إلى حدّ الآن..